المهن التي تقدم أفضل الفرص وذلك على جميع المستويات: في المجال الرقمي ، الصناعة ، التجارة ، الصيانة
دورة فيفري 2023
النموذج الأول : الإنتاج الصيدلاني
التطلع إلى المستقبل في إعتقادنا يتأتى بالتجديد.. تجديد الأفكار، الرؤى، الخبرات والمعارف، وهذا لا ينأى كذلك عن تجديد التخصصات في قطاعنا لما يتلاءم والاحتياجات التي يفرضها الزمان والمكان.. وبما أن سنة 2023 ستكون سنة إقتصادية بإمتياز قمنا في قطاع التكوين والتعليم المهنيين بتكييف التخصصات لما يضمن يد عاملة بشرية مؤهلة في مختلف الحرف والمهن لرفع التحديات.
تخصص الإنتاج الصيدلاني
التفاصيلالنموذج الثاني: تصليح وصيانة السفن
و لأننا نؤمن بالتغيير نحو الأفضل عقدنا العزم، فحولنا الفكرة إلى واقع.. واقع يطمح له كل منتسب إلى قطاعنا ليتحول في الأخير الحلم إلى حقيقة..و كان توفير تخصصات جديدة تتماشى و التطورات الحاصلة هو الحل..تخصصات تفرض وجودها في الساحة الوطنية فتضمن مكانتها في سوق الشغل.. و هذا هو هدفنا و تلك هي غايتكم.
تخصص تصليح وصيانة السفن
التفاصيلالنموذج الثالث : التحويلات الجلدية
المضي قدما لما يلبي إحتياجات طالبي التكوين في قطاعنا ما هو إلا إنعكاس لتلبية ما يفرضه تعزيز إقتصادنا الوطني في شق العمالة المبنية على جودة التكوين.. التحويلات الجلدية و صناعة الأحذية خصيصا، نموذج من شأنه إحداث تلك القفزة المرجوة في عالم الشغل.. بل يتعدى ذلك ليساهم في عملية بناء إقتصاد وطني متين، فحدث أن إستحدثنا التخصص و قام شبابنا ممن إلتحقوا به بالابداع.
تخصص التحويلات الجلدية
التفاصيلالنموذج الرابع : تحلية مياه البحر
الإعتماد على نظامي التقويم و المقاربة بالكفاءات في قطاعنا مع التركيز على إستحداث تخصصات جديدة تفيد الإحتياجات المعبر عنها وطنيا، خاصة تلك الإقتصادية منها صنع لنا منتوج تكويني ذو خبرة، كفاءة و فعالية ميدانيا، صرنا نفتخر به.. تحلية مياه البحر هو وجه ٱخر من أوجه هذه التخصصات الجديدة التي لقت الترحيب من طرف متربصينا و متمهنينا فشهدت إنخراطا واسعا بالدورة التكوينية الحالية.. و نحن ننتظر إبداعكم و تميزكم بالمجال.
تخصص تحلية مياه البحر
التفاصيلالنموذج الخامس : تحويل وتثمين المرجان
لأننا نهتم بما يجمع الحفاظ على الموروث الثقافي ويساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني ببلدنا، وضعنا نصب أعيننا تخصصات جديدة تفي بالغرض فتحقق الهدف، تحويل وتثمين المرجان من بين هذه التخصصات التي اعتمدناها بالدورة التكوينية الحالية نظرا لما لها من طابع خاص لدى سكان المناطق الساحلية المؤهلة لإحتضانها، بالإضافة إلى كونها ثروة وطنية باطنية وجب الحفاظ عليها وحسن استخدامهاوالترويج لها بعلامة جزائرية أصلية وأصيلة تجعلنا نفتخر ونتفاخر بها أمام الأمم.