بدوره شجّع السيد الوزير القائمين على المؤسسة في عملهم، مبديا استعداد القطاع للتعاون الكامل معهم، كون أن الوزارة تسعى حاليا وفي المستقبل القريب، على العمل لتصدير التكوين المهني، نحو الخارج، خاصة على الصعيد الإفريقي، هذه المبادرة التي انطلقت فعليا بدولة النيجر أين تم بعث مشروع تهيئة وتوسعة الثانوية المهنية للصداقة الجزائرية النيجيرية، وكذا بجمهورية موريتانيا الشقيقة، حيث تم الاتفاق على انشاء معهد التكوين المهني بنواكشط في إطار اللجنة المشتركة الكبرى.